[24/8 20.08] Alfadl Reload: *Re-post*
*_MENU DASI_*
_*One Day Three Problems*_
Pertanyaan Dari :
Keluarga DASI : kang Rio MZ
Tema :muamalah
*Deskripsi Masalah*
semasa hidup pak ahmad, ia pernah menulis surat tabarok / almulk dalam secarik kertas. Ia pernah dengar hadits bahwa surat itu akan menyelamatkan manusia dari adzab qubur. Ia pun sering membacanya, dan
ia berwasiat kepada keluarganya jika ia meninggal agar kertas tadi diselipkan di kain kafan lapisan kedua (agar tidak terkena langsung dengan kulitnya). Menurut nya hal itu boleh, karna tdk menyia-nyiakan al qur'an, cuma selembar dan itupun tulisan dia sendiri.
*Pertanyaan :*
1. Haruskah melaksanakan wasiat pak ahmad?
2. apa hukum asal mengubur al qur'an bersama jenazah?
*_Disajikan Pada_:*
Kamis, 24 agustus 2017.
Pukul: 14:30-16:30 WIB.
*DASI*
Dasi Benjamin:
في فتح المعين
ويحرم كتابة شئ من القرآن واسماء الله تعالى على الكفن.
- I'anatut tholibin :
قال في إعانة
(قوله: ويحرم كتابة شئ من القرآن إلخ) في فتاوى ابن حجر ما نصه: (سئل) رضي الله عنه عن كتابة العهد على الكفن، وهو لا إله إلا الله والله أكبر.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد. لا إله إلا الله. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وقيل إنه اللهم فاطر السموات والارض، عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم، إني أعهد إليك في هذه الحياة الدنيا، إني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، وأن محمدا عبدك ورسولك (ص)، فلا تكلني إلى نفسي، فإنك إن تكلني إلى نفسي تقربني من الشر، وتبعدني من الخير، وإني لا أثق إلا برحمتك، فاجعل لي عهدا عندك توفنيه يوم القيامة، إنك لا تخلف الميعاد.
هل يجوز ؟ ولذلك أصل أم لا ؟ (فأجاب) بقوله: نقل بعضهم عن نوادر الاصول للترمذي ما يقتضي أن هذا الدعاء له أصل، وأن الفقيه ابن عجيل كان يأمر به، ثم أفتى بجواز كتابته قياسا على كتابة الله في نعم الزكاة.
وأقره بعضهم بأنه قيل بطلب فعله لغرض صحيح مقصود، فأبيح، وإن علم أنه يصيبه نجاسة. وفيه نظر.
وقد أفتى ابن الصلاح بأنه لا يجوز أن يكتب على الكفن يس والكهف ونحوهما، خوفا من صديد الميت، وسيلان ما فيه.
وقياسه على ما في نعم الصدقة ممنوع، لان القصد ثم التمييز لا التبرك، وهنا القصد التبرك، فالاسماء المعظمة باقية على حالها، فلا يجوز تعريضها للنجاسة.
والقول بأنه قيل بطلب فعله إلخ، مردود، لان مثل ذلك لا يحتج به، وإنما كانت تظهر الحجة لو صح عن النبي (ص) طلب ذلك، وليس كذلك. اه.
(وقوله: اسماء الله تعالى) أي وكل اسم معظم كأسماء الملائكة والانبياء. (وقوله: على الكفن) متعلق بكتابه
Santri Mbelink:
وقال الحنفية: لا بأس بالكتابة على القبر إن احتيج إليها حتى لا يذهب الأثر ولا يمتهن؛ لأن النهي عنها وإن صح، فقد وجد الإجماع العملي بها(2)، فقد أخرج الحاكم النهي عنها من طرق، ثم قال: هذه الأسانيد صحيحة، وليس العمل عليها، فإن أئمة المسلمين من الشرق إلى الغرب مكتوب على قبورهم، وهو عمل أخذ به الخلف عن السلف، ويتقوى بما أخرجه أبو داود بإسناد جيد أن رسول الله (ص) "حمل حجرا، فوضعها عند رأس عثمان بن مظعون، وقال: أتعلم بها قبر أخي، وأدفن إليه من مات من أهلي"، فإن الكتابة طريق إلى تعرف القبر بها. ويباح عندهم أيضا أن يكتب على الكفن "بسم الله الرحمن الرحيم" أو "يرجى أن يغفر الله للميت"…والخلاصة: أن النهي عن الكتابة محمول على عدم الحاجة، وأن الكتابة بغير عذر، أو كتابة شيء من القرآن أو الشعر أو إطراء مدح ونحو ذلك فهو مكروه
Fiqhul islami juz 4 shohf 154
Mbah barir
في فتح المعين
ويحرم كتابة شئ من القرآن واسماء الله تعالى على الكفن.
- I'anatut tholibin :
قال في إعانة
(قوله: ويحرم كتابة شئ من القرآن إلخ) في فتاوى ابن حجر ما نصه: (سئل) رضي الله عنه عن كتابة العهد على الكفن، وهو لا إله إلا الله والله أكبر.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد. لا إله إلا الله. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وقيل إنه اللهم فاطر السموات والارض، عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم، إني أعهد إليك في هذه الحياة الدنيا، إني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، وأن محمدا عبدك ورسولك (ص)، فلا تكلني إلى نفسي، فإنك إن تكلني إلى نفسي تقربني من الشر، وتبعدني من الخير، وإني لا أثق إلا برحمتك، فاجعل لي عهدا عندك توفنيه يوم القيامة، إنك لا تخلف الميعاد.
هل يجوز ؟ ولذلك أصل أم لا ؟ (فأجاب) بقوله: نقل بعضهم عن نوادر الاصول للترمذي ما يقتضي أن هذا الدعاء له أصل، وأن الفقيه ابن عجيل كان يأمر به، ثم أفتى بجواز كتابته قياسا على كتابة الله في نعم الزكاة.
وأقره بعضهم بأنه قيل بطلب فعله لغرض صحيح مقصود، فأبيح، وإن علم أنه يصيبه نجاسة. وفيه نظر.
وقد أفتى ابن الصلاح بأنه لا يجوز أن يكتب على الكفن يس والكهف ونحوهما، خوفا من صديد الميت، وسيلان ما فيه.
وقياسه على ما في نعم الصدقة ممنوع، لان القصد ثم التمييز لا التبرك، وهنا القصد التبرك، *فالاسماء المعظمة باقية على حالها، فلا يجوز تعريضها للنجاسة.*
والقول بأنه قيل بطلب فعله إلخ، مردود، لان مثل ذلك لا يحتج به، وإنما كانت تظهر الحجة لو صح عن النبي (ص) طلب ذلك، وليس كذلك. اه.
(وقوله: اسماء الله تعالى) أي وكل اسم معظم كأسماء الملائكة والانبياء. (وقوله: على الكفن) متعلق بكتابه
Dasi Santri Mbelink:
فقد أفتى الإمام ابن الصلاح بأنه لا يجوز كتابة شيء من القرآن على الكفن صيانة له عن صديد الموتى ومثل ذلك الكتاب الذي يسمونه كتاب العهدة ينبغي أن لا يجوز وأقر ابن الصلاح على ذلك الأئمة بعده وهو ظاهر المعنى جدا فإن القرآن وكل اسم معظم كاسم الله أو اسم نبي له يجب احترامه وتوقيره وتعظيمه ولا شك أن كتابته وجعله في كفن الميت فيه غاية الإهانة له إذ لا إهانة كالإهانة بالتنجيس ونحن نعلم بالضرورة أن ما في كفن الميت لا بد وأن يصيبه بعض دمه أو صديده أو غيرهما من الأعيان النجسة التي بجوفه فكان تحريم وضع ما كتب فيه اسم معظم في كفن الميت مما لا ينبغي التوقف فيه
Fatawi fiqhiyah alkubro juz 2 shohf 6
Mbah barir
اعانة الطالبين :
ويشترط في الموصى فيه كونه تصرفا ماليا مباحا، فلا يصح الايصاء في تزويج نحو بنته أو ابنه، لان هذا لا يسمى تصرفا ماليا، وأيضا غير الاب والجد لا يزوح الصغيرة والصغير، *ولا في معصية*، كبناء كنيسة للتعبد، لكون الايصاء قربة، وهو تنافي المعصية.
Kang mudzakir
حاشية الجمل (7/ 198)
( فَائِدَةٌ ) أُخْرَى رَوَى التِّرْمِذِيُّ { عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مَنْ كَتَبَ هَذَا الدُّعَاءَ وَجَعَلَهُ بَيْنَ صَدْرِ الْمَيِّتِ وَكَفَنِهِ لَمْ يَنَلْ عَذَابَ الْقَبْرِ وَلَمْ يَرَ مُنْكَرًا وَلَا نَكِيرًا ، وَهُوَ هَذَا لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ } وَمِثْلُ ذَلِكَ أَيْضًا مَا نُقِلَ عَنْ شَرْحِ الْعُبَابِ لِابْنِ حَجَرٍ الْهَيْتَمِيِّ وَيُسَمَّى دُعَاءَ الْأَمْنِ *مَنْ كَتَبَهُ وَجَعَلَهُ فِي حِرْزٍ مِنْ النَّجَاسَةِ كَقَصَبَةٍ أَوْ نُحَاسٍ وَوَضَعَهُ بَيْنَ صَدْرِ الْمَيِّتِ وَكَفَنِهِ أَمِنَ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ وَلَمْ يَرَ مِنْ الْمَلَكَيْنِ الْمُكَرَّمَيْنِ فَزَعًا،* وَهُوَ هَذَا سُبْحَانَ مَنْ هُوَ بِالْجَلَالِ مُتَوَحِّدًا وَبِالتَّوْحِيدِ مَعْرُوفًا وَبِالْمَعْرُوفِ مَوْصُوفًا وَبِالصِّفَةِ عَلَى لِسَانِ كُلِّ قَائِلٍ رَبًّا وَبِالرُّبُوبِيَّةِ لِلْعَالَمِ قَاهِرًا وَبِالْقَهْرِ لِلْعَالَمِ جَبَّارًا وَبِالْجَبَرُوتِ عَلِيمًا حَلِيمًا وَبِالْعِلْمِ وَالْحِلْم رَءُوفًا رَحِيمًا سُبْحَانَهُ عَمَّا يَقُولُونَ وَسُبْحَانَهُ عَمَّا هُمْ قَائِلُونَ تَسْبِيحًا تَخْشَعُ لَهُ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ عَلَيْهَا وَيَحْمَدُنِي مَنْ حَوْلَ عَرْشِي اسْمِي اللَّهُ عِنْدَ غَيْرِ مُنْتَهًى كَفَى بِي وَلِيًّا وَأَنَا أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ ا هـ .
Mbah barir:
وعبارته:[ ومن خواصها ] اذا كتبت ووضعت على الميت فى القبر فانه لايعذب فى القبر وترفق به الملائكة عند السؤال كذا فى شمس المعارف. ثم اعلم ان كتابة الأية والسرة من القران على جبهة الميت اوعلى عمامته او كفانه يجوز بلاكرهة ولم يعتبر العلماء تنجس الميت . وعبارته : وما ذكره الأذرعى منحرمة كتابة القرأن على القبر لتعرضه للدرس والنجاسةوالتلويث بصديد الموتى بتكرار السنين مردود باطلاقهم لا سيما والحذور غير محقق. وعبارته : ويحرم كتابة شيئ من القرأن واسماء الله تعالى على الكفن *ولابأس بكتابته بالريق لأ نه لايثبت*
Kang mudzakir
: حاشية الجمل (7/ 198)
مَنْ كَتَبَهُ وَجَعَلَهُ فِي حِرْزٍ مِنْ النَّجَاسَةِ كَقَصَبَةٍ أَوْ نُحَاسٍ وَوَضَعَهُ بَيْنَ صَدْرِ الْمَيِّتِ وَكَفَنِهِ أَمِنَ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ وَلَمْ يَرَ مِنْ الْمَلَكَيْنِ الْمُكَرَّمَيْنِ فَزَعًا،
Barang siapa menulisnya dan di letakkan di tempat yang aman dari najis seperti di taruh dalam bambu atau tembaga dan di letakkan di antara dada dan kain kafan maka dia akan aman dari fitnah kubur dan malaikat Munkar nakir yang mulia tidak melihatnya dengan terkejut
[24/8 23.09] Dasi Santri Mbelink: تحدث العلماء عن مظاهر تكريم القرآن والمصحف الذى يحويه فأمروا بالطهارة عند مسه وحمله، وذلك له موضع لتفصيله، ومن مظاهر التكريم عدم وضعه تحت الوسادة عند النوم، أو وضع أمتعة أو كتب فوقه، أو عمل أى شيء يعتبر عرفا إهانة له، بل جاء فى كتاب *"المصاحف " لابن أبى داود أن وضع المصحف على الأرض غير لائق، وأورد فى ذلك أثرًا لم يبين درجته من القبول والرفض، أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال فيمن وضع كتابا من ذكر اللَّه فى الأرض "لعن اللَّه من فعل هذا، لا تضعوا ذكر اللَّه فى غير موضعه ". وهذا فى وضع المصحف بغير نية الاحتقار والإهانة، أما عند هذه النية فهو محرم بالإجماع* بل قال أكثر العلماء:: إن من احتقر أو استهزأ بكتاب اللَّه فهو كافر. وقد تكون لغير ذلك، ولا نستطيع أن نجزم برأى فيه
Fatawi al azhar juz 7 shohf 477
Saget diqiyasne mboten
( فروع ) يحرم لزق أوراق القرآن بنحو النشاء والرسراس وجعلها وقاية ولو لعلم ، ووضع مأكول عليها مع أكله وإلا فلا وبلعها بلا مضغ ووضع نحو دراهم فيها ، ووضعها على نجس ، ومسها بشيء نجس ولو من بدنه لا حرقها بالية ، بل هو أولى من غسلها ، ويجب غسل مصحف تنجس وإن أدى إلى تلفه وكان لمحجور ولا ضمان .نعم لا تحرم الوقاية بورقة مكتوب عليها نحو البسملة ، ويحرم السفر بالمصحف إلى بلاد الكفار إن خيف وقوعه في أيديهم ، ويحرم كتابة القرآن بنجس ولو معفوا عنه كمسه به ، لا قراءته بفم نجس ، وقيل : يحرم
Hasyiyah alqolyubi
*kesimpulan*
*syafiiyah mutlaq tdk boleh
*Mengubur alquran tanpa ada tujuan hukumnya tdk boleh karna tujuaan dr mushaf tsb untuk dipelajari*
*Tidak boleh ilat nya karena diduga akan terkena atau tercampur najis*
Sumber by dasi on wa
Tidak ada komentar:
Posting Komentar